Salah Abu Seif


Salah Abu Seif (Arabic: صلاح أبوسيف‎, ?al?? Ab? Sayf) (May 10, 1915 – June 23, 1996) was one of the most famous Egyptian film directors. He is considered to be the godfather of the realistic cinema in Egypt. Many of the 41 films he directed are considered Egyptian classics.

Salah Abu Seif is the most Egyptian director to direct films adapted from Arabic novels and short stories (17 films), his film Bidaya wa nihaya (1960) was the first film adapted from a novel written by Nobel Prize winner Naguib Mahfouz.

He is also credited as Salah Abu Saif, Salah Abou Seif or Salah Abouseif.
Contents


* 1 Early life
* 2 Awards
* 3 Frequent collaborators
* 4 Filmography
o 4.1 Notable Films
o 4.2 Complete Filmography
* 5 In the Press
* 6 References
* 7 External links

] Early life

Salah Abu Seif was born in the Boulaq quarter, in Cairo, Egypt.
Awards

* Al-Wahsh (1954) nominated for "Grand Prize of the Festival" at the 1954 Cannes Film Festival
* Shabab Emraa (1956) nominated for "Golden Palm" at the 1956 Cannes Film Festival
* Al-Fetewa (1957) nominated for "Golden Berlin Bear" at Berlin Film Festival
* Bidaya wa Nihaya (1960) nominated for "Grand Prix" at Moscow Film Festival
* Al-Saqqa Mat (1977) won "Best Film of the Year" at Egyptian Film Association
* Al-Qadisiya (1981) nominated for "Golden Prize" at Moscow Film Festival
* Al-Moaten Masry (1991) nominated for "Golden St. George" at Moscow Film Festival

Frequent collaborators

* Faten Hamama
* Omar Sharif
* Salah Mansour

Filmography
Notable Films

* Lak Yawm Ya Zalem (Your Day Will Come) - 1951 لك يوم يا ظالم
* Raya wa Sekina (Raya and Sekina) - 1953 ريا وسكينة
* Al-Wahsh (The Monster) - 1954 الوحش
* Shabab Emraa (A Woman's Youth) - 1956 شباب إمرأة
* Al-Fetewa (The Tough) - 1957 الفتوة
* Ana Hurra (I Am Free) - 1959 أنا حرة
* Bayn Al-Samaa Wa Al-Ard (Between Heaven and Earth) - 1959 بين السماء والأرض
* Bidaya wa nihaya (A Beginning and an End) - 1960 بداية ونهاية
* Al-Kahira 30 (Cairo 30) - 1966 القاهرة 30
* Al-Zawga al-Thaniya (The Second Wife) - 1967 الزوجة الثانية
* Al-Saqqa Mat (The Water-Carrier Is Dead) - 1977 السقا مات

Complete Filmography

* Dayman fi Qalbi (Always in My Heart) - 1946 دايماً في قلبي
* Al-Muntaqim (The Avenger) - 1947 المنتقم
* Mughamarat Antar wa Abla (The Adventures of Antar and Abla) - 1948 مغامرات عنتر وعبلة
* Sharia al-Bahlawan (Street of the Acrobat) - 1948 شارع البهلوان
* Al-Sakr (The Falcon) - 1950 الصقر
* Al-Hob Bahdala (Love is a Problem) - 1951 الحب بهدلة
* Lak Yawm Ya Zalem (Your Day Will Come) - 1951 لك يوم يا ظالم
* Al-Osta Hassan (Foreman Hassan) - 1952 الأسطى حسن
* Raya wa Sekina (Raya and Sekina) - 1953 ريا وسكينة
* Al-Wahsh (The Monster) - 1954 الوحش
* Shabab Emraa (A Woman's Youth) - 1956 شباب إمرأة
* Al-Fetewa (The Tough) - 1957 الفتوة
* Al-Wessada al-Khalia (The Empty Pillow) - 1957 الوسادة الخالية
* La Anam (Sleepless) - 1957 لا أنام
* Mugrem fi Agaza (Criminal on Holiday) - 1958 مجرم في إجازة
* Al-Tarik al-Masdud (The Blocked Road) - 1958 الطريق المسدود
* Haza Howa al-Hob (This is the Love) - 1958 هذا هو الحب
* Ana Horra (I Am Free) - 1959 أنا حرة
* Bayn al-Samaa wa al-Ard (Between Heaven and Earth) - 1959 بين السماء والأرض
* Lawet al-Hob (Agony of Love) - 1960 لوعة الحب
* Al-Banat wa al-Saif (The Girls and the Summer) - 1960 البنات والصيف
* Bidaya wa nihaya (A Beginning and an End) - 1960 بداية ونهاية
* La Tutfi al-shams (The Sun Will Never Set) - 1961 لا تطفىء الشمس
* La Wakt lil Hob (No Time for Love) - 1963 لا وقت للحب
* Ressala Min Emraa Maghoula (Letter from an Unknown Woman) - 1963 رسالة من إمرأة مجهولة
* Al-Kahira 30 (Cairo 30) - 1966 القاهرة 30
* Al-Zawga al-Thaniya (The Second Wife) - 1967 الزوجة الثانية
* Al-Qadia 68 (The Case 68) - 1969 القضية 68
* Thalath Nessaa (Three Women) - 1969 ثلاث نساء
* Shia min al Azab (A Bit of Suffering) - 1969 شيء من العذاب
* Fajr al-Islam (Dawn of Islam) - 1971 فجر الإسلام
* Hammam al-Malatily (The Bathhouse of Malatily) - 1973 حمام الملاطيلي
* Al-Kadab (The Liar) - 1975 الكداب
* Sana Oula Hob (First Year Love) - 1976 سنة أولى حب
* Sakatat fi Bahr al-Asal]] (She Fell in the Honey Sea) - 1977 سقطت في بحر العسل
* Al-Saqqa Mat (The Water-Carrier Is Dead) - 1977 السقا مات
* Al-Mugrem (The Criminal) - 1978 المجرم
* Al-Qadisiya (The Qadisiya) - 1982 القادسية
* Al-Bidaya (The Beginning) - 1986 البداية
* Al-Moaten Masry (The Egyptian Citizen) - 1991 المواطن مصري
* Al-Sayed Kaaf (Mr. Kaaf) - 1994 السيد كاف

In the Press

The best of Egyptian cinema , the best 15 best Egyptian films of all time [

صفيه زغلول ( أم المصريين )


صفية مصطفي فهمي (1878 - 12 يناير 1946) ابنة مصطفى فهمي باشا وهو من أوائل رؤساء وزراء مصر منذ عرف البلد نظام الوزارة في أوائل القرن التاسع عشر.

وزوجة سعد زغلول. لقبت باسم "صفية زغلول" نسبة إلي اسم زوجها كذلك بلقب "أم المصريين" اثر مشاركتها في المظاهرات النسائية ابان ثورة 1919 كان لها دور بارز قي الحياة السياسية المصرية ولدت لعائلة ارستقراطية فوالدها هو مصطفى فهمى باشا والذي يعد من أوائل رؤساء وزراء مصرمنذ عرف نظام الوزراة بمصر قي أوائل القرن التاسع عشر.

صفية مصطفى فهمي والتي لقبت باسم صفية زغلول ولدت عام 1878م وتوفيت قي 12 يناير 1946 تاركة وراءها حياه غير تقليدية للفتاة المصرية والزوجة المخلصة المؤمنة بزوجها ؛ هي حرم سعد زغلول احد أكبر وأقوى زعماء مصر وقائدة ثورة 1919 في مصر.

" صفية زغلول " أطلق عليها الجميع لقب "أم المصريين " وذلك لعطائها المتدفق من أجل قضية الوطن العربى والمصري خاصةً، حيث خرجت على رأس المظاهرات النسائية من أجل المطالبة بالاستقلال خلال ثورة 1919. وقد حملت لواء الثورة عقب نفى زوجها الزعيم سعد زغلول إلى جزيرة سيشل، وساهمت بشكل مباشر وفعال قي تحرير المرأة المصرية.

بعد رحيل زوجها سعد زغلول عاشت عشرين عاما لم تتخل فيها عن نشاطها الوطني لدرجة أن رئيس الوزراء وقتها " إسماعيل باشا صدقى " وجه لها إنذارا بأن تتوقف عن العمل السياسى إلا أنها لم تتوقف عن العمل الوطني بالرغم من هذه المحاولات.

في عام 1921 خلعت صفية الحجابَ لحظةَ وصولِها مع زوجها سعد زغلول إلى الإسكندرية، كانت مثقفة ثقافة فرنسية، ومنحها سعد الحرية الكاملة لثقته بها، وقيل انها أول زوجة زعيم سياسي عربي تظهر معه سافرة الوجه دون نقاب في المحافل العامه والصور، بل وتتسمى على الطريقة الغربية اي باسمه لا اسم عائلتها.

كانت المرحلة الأولى لإزالة النقاب تدريجيه حيث طلب سعد زغلول من بعض النساء اللواتي يحضرن خطبه أن يزحن النقاب عن وجوههن. وهو الذي شجع نور الهدى محمد سلطان مكونة الاتحاد النسائي المصري والتي اشتهرت باسم : هدى شعراوي على نزع النقاب وذلك عند استقباله في الإسكندرية بعد عودته من المنفى. واتبعتها النساء فنزعن النقاب بعد ذلك.

قي حياتها معه يخوض سعد زغلول الشاب المصري وصفية معارك في مواجهة الإنجليز، أسفرت عن رصيد هائل من الشعارات والتنديدات؛ وإنجاز آخر مهم هو تتويج السيدة صفية أماً لكل المصريين بعدما أقصى الإنجليز زوجها خارج البلاد، فأصدر "أم المصريين" بياناً تمت قراءته على المظاهرات الكبرى التي أحاطت بـ "بيت الأمة"(بيت سعد وصفية) وجاء في هذا البيان الذي قرأته سكرتيرة السيدة صفية : "إن كانت السلطة الإنجليزية الغاشمة قد اعتقلت سعداً ولسان سعد فإن قرينته شريكة حياته السيدة صفية زغلول تُشهد الله والوطن على أن تضع نفسها في نفس المكان الذي وضع زوجها العظيم نفسه فيه من التضحية والجهاد من أجل الوطن، وأن السيدة صفية في هذا الموقع تعتبر نفسها أماً لكل أولئك الأبناء الذين خرجوا يواجهون الرصاص من أجل الحرية".

وبعد أن ألقت سكرتيرة صفية زغلول هذا البيان على المتظاهرين هتف أحد قادة المظاهرة قائلا: "تحيا أم المصريين"، ومن يومها أصبح لقب السيدة صفية زغلول هو "أم المصريين"، وبقي هذا اللقب مرتبطا بها إلى الآن وبعد رحيلها في منتصف أربعينيات القرن الماضي، أي منذ ما يقرب من ستين سنة.. الجمعية الوطنية للدفاع عن الحقوق والحريات تؤكد قي عرضها لشخصية اليوم أن المرأة المصرية كانت مساندة ومناضلة لزوجها قي كل ظروف ومحن حياته وتحدت الجميع وأعلنت بكل شجاعة أنها تعتبر نفسها أماً لكل المصريين الذين خرجوا يواجهون الرصاص من أجل الحرية.

هيباتيا ( عالمه وفيلسوفه )


هيباشيا أو (هيباتيا) هي أول عالمة في التاريخ وفيلسوفة سكندرية مصرية ازدان بها الفكر الفلسفي في القرن الرابع الميلادي وعرفت بفيلسوفة الإسكندرية، امتازت بالجمال الفائق إلا أنها وهبت نفسها للفلسفة وتميزت بالعبقرية، ولكن انتهت حياتها بعد تعذيبها وتشويه وجهها في الإسكندرية على يد بعض الكهنة.

من دلائل عبقرية هيباتيا أنها تعلمت على نفقة الدولة الرومانية وذلك شيء فريد من نوعه خاصة أن النساء في عصرها لم يكن يتمتعن بمجانية التعليم، أما الاستثناء الثاني الذي تميزت به هو أنها عملت بالتدريس في الجامعة وهي في الخامسة والعشرين من عمرها، وهو استثناء خاص خاصة أن جامعة الإسكندرية كانت مسيحية أو شبه مسيحية في ذلك الوقت.

ولدت هيباتيا عام 370 للميلاد على بعد 220 كيلو متر شمال القاهرة وهذا المكان هو مكان جامعة الإسكندرية القديمة التي كانت بحق أول معهد للبحوث في تاريخ العالم, في تلك الجامعة جلس عمالقة الفكر والعلم، وهناك بين الرجال العظام كانت هيباشيا عالمة الرياضيات والفلك والفلسفة والفيزياء عندما كانت هذه المجالات حكرا على الرجال ويقول كارل ساغان مؤلف كتاب " الكون - أو "كوزموز": "إن هيباشيا هي آخر بريق لشعاع العلم من جامعة الإسكندرية القديمة".

وهيباشيا ابنة "ثيون" أستاذ الرياضيات في جامعة الإسكندرية القديمة، وآخر عظيم من عظمائها، سُجّل اسمها بلوحة الخالدين ، وجاء (بدائرة المعارف البريطانية (عنها : فيلسوفة مصرية وعالمة فى الرياضيات)، كانت هيباشيا تلقى محاضراتها في جامعة الإسكندرية ، وفاقت أهل زمانها من الفلاسفة والعلماء عندما عينت أستاذة للفلسفة بهذه الجامعة ، وهرع لسماع محاضراتها عدد كبير من الناس ومن شتى الأقطار النائية ، والطلاب يتزاحمون ويحتشدون أفواجاً إليها ومن كل مكان ، ولقبت في الخطابات المرسلة لها" بالفيلسوفة" ، وإذا قامت بشرح فلسفة أرسطو أو أفلاطون اكتظت القاعات برجالات وأثرياء الإسكندرية وأكابرها كانوا يترددون على مجالسها ويحرصون عليها ، سيما وهى تعالج الكثير من المواضيع الشائكة وتثير الأسئلة المعقدة مثل: من أنا ? ومن نكون ? وما الخير ?.

وفي أول مارس سنة 415م، أيام الصوم الكبير، والطريق مظلم أشد الظلام ، وبالقرب من صحراء وادي النطرون، كانت هناك عربة يجرها حصانان رشيقان وينهبان الأرض نهبا ، ويظهر ضوء خافت، يبدد سواد الليل الكثيف ، يعترض العربة جمع من الرهبان المنتظر على الطريق منذ فترة طويلة ويخفيهم ظلام الليل وملابسهم السوداء.

وفجأة، يهجمون على العربة وبقسوة ووحشية يفتحون بابها ، ويجذبون امرأة بارعة الجمال ، رشيقة القوام ،ذكية العينين ، ساحرة الوجه ،ويجرونها جراً ويذهبون بها إلى كنيسة قيصرون ، حيث تقدمت مجموعة منهم وقاموا بنزع ثيابها حتى تجردت تماما من ملابسها وتصبح عارية كما ولدتها أمها، ثم تقدم أحد الرهبان وقيدها، وبسكين حاد النصل وبيد لا ترتعش ذبحها ذبح الشاة ، ولم يكتف

الرهبان بذلك ، بل عكفوا على مهمة بالغة الغرابة ، وغير مسبوقة ، بتقطيع الجسد إلى أشلاء مستمتعين ومنتشين بما يفعلون ، وراحت تكشط اللحم عن العظم بمحار قاس حاد الأطراف!!!!!

وفى شارع سينارون، أوقدوا ناراً متأججة وقذفوا بأعضاء جسدها ، ذلك أن المسيحيين المتعصبين في ذلك الزمن رأوا في "هيباشيا" لب الفكر الوثني لما تحمله من أفكار فلسفية، وكانت هذه هي نهاية أول شهيدة علم في التاريخ البشري... هيباتيا.

سميره موسي ( عالمه مصريه )


إغتيال الدكتورة سميرة موسى حلقة من ضمن سلسلة طويلة من الإغتيالات التى قام بها الموساد الإسرائيلي لتصفية علماء الذرة العرب، خاصة وان الدكتورة سميرة موسى توصلت إلى أبحاث هامة تؤدي إلى كسر احتكار الدول الكبرى لامتلاك السلاح النووي حيث توصلت إلى تصنيع القنبلة الذرية من معادن رخيصة يتوفر وجودها لدى كل دول العالم مهما كانت صغيرة فكان في ذلك سببا لمقتلها.

وسميرة موسى من مواليد قرية سنبو الكبرى مركز زفتي ، محافظة الغربية ولدت يوم 3 مارس سنة 1917 قبل إندلاع ثورة 1919 بعامين، حفظت القرآن الكريم عند بلوغها عامها السادس و تفتح وعيها على فوران الحركة الوطنية ضد الإنجليز وكان والدها من الطبقة المتوسطة الريفية، وكان من هواة القراءة ومن المتابعين لأحداث الحركة الوطنية والمتعاطفين مع سعد زغلول، تعلمت سميرة في المدارس الأولية في قريتها، ثم انتقلت إلى القاهرة مع أسرتها حيث كان والدها يمتلك فندقا في حي الحسين، ودخلت مدرسة قصر الشوق الابتدائية، ثم مدرسة بنات الإشراف الثانوية وكانت مديرة المدرسة المربية نبوية موسى إحدى رائدات الحركة النسائية المصرية.

وفي المدرسة الثانوية أظهرت سميرة موسى نبوغا خاصا في علم الرياضيات إلى درجة أنها وضعت كتابا من تأليفها في مادة الجبر وقام والدها بطبعه على نفقته الخاصة.

التحقت سميرة بقسم الفيزياء بكلية العلوم وتتلمذت على يد الدكتور مصطفى مشرفة تلميذ اينشتاين، الذي تنبه لنبوغها وعبقريتها، وتخرجت في الجامعة عام 1942 وأصبحت معيدة بكلية العلوم رغم اعتراض الكثيرين على ذلك لصغر سنها إلا أن عميد الكلية على مصطفى مشرفة أصر على تعيينها، ورهن استقالته على تحقيق هذا الهدف وواصلت سميرة موسى أبحاثها وتجاربها المعملية سواء في كلية العلوم أو في معهد الراديوم وكلية الطب أو اللجان العلمية المتخصصة التي قامت بتأسيس مؤسسة الطاقة الذرية، وحصلت على الماجستير في التوصيل الحراري للغازات أما الدكتوراه فقد حصلت عليها في عامين، و كان موضوعها ( خصائص إمتصاص المواد للأشعة)، وكانت مدة بعثة الدكتوراه ثلاث سنوات، بعد ذلك قدمت الدكتورة سميرة موسى العديد من الأبحاث كما شاركت في العديد من المؤتمرات العلمية الدولية الهامة .

وفي عام 1952 كانت الدكتورة سميرة موسى في بعثة علمية إلى الولايات المتحدة لاستكمال أبحاثها العلمية في إحدى جامعاتها، ولم يكن يدري احد ان عيون ذئاب الموساد تترصدها وأن الأمر بإغتيالها قد صدر ولم يبقى الا التنفيذ.

وفي يوم 15 أغسطس 1952 كانت على موعد لزيارة أحد المفاعلات النووية الأمريكية في كاليفورنيا، وقبل الذهاب إلى المفاعل جاءها اتصال هاتفي بأن مرشدا هنديا سيكون بصحبتها في الطريق إلى المفاعل وهو طريق جبلي كثير المنحنيات وعلى ارتفاع 400 قدم وجدت سميرة موسى أمامها فجأة سيارة نقل كبيرة كانت متخفية لتصطدم بسيارتها وتسقط بقوة في عمق الوادي بينما قفز المرشد الهندي الذي أنكر المسئولون في المفاعل الأمريكي بعد ذلك أنهم أرسلوه .

وهكذا رحلت عالمة الذرة المصرية سميرة موسى مخلفة وراءها كما من الغموض حول وفاتها وآمالا كانت قد عقدت بها .

بينما أصابع الموساد ملطخة بدمائها و دماء أخوتها العلماء الذين ابوا الا أن يخدموا وطنهم و عروبتهم.

Nefertiti


Peut-on imaginer en ce début de siècle inimaginatif et poisseux femme aussi fascinante et énigmatique que Néfertiti, souveraine qui régnait il y a 34 siècles sur le puissant empire d’Égypte. Enfoui dans le sol pendant des millénaires, son visage ressurgit miraculeusement intact auprès des rives du Nil, dévoilant sa beauté incomparable. Du jour au lendemain, Néfertiti redevient la femme célèbre qu’elle fut déjà dans la splendeur de cette antique civilisation. C’est qu’elle est tenace, cette amazone de l’esprit et hérétique des idoles qui rêvait d’un monde d’amour, de fraternité et d’harmonie. On commence à peine à comprendre l’influence capitale qu’elle exerça sur la pensée occidentale. C’est elle et Akhenaton qui semèrent le grain d’orge d’où germeront les grandes religions de Moïse et de Jésus.

Mais qui est Tadoupika, que le petit peuple surnomme affectueusement Néfertiti ? Princesse de Mitanni, elle devient à 17 ans la grande épouse royale d’Aménophis IV, le futur Akhenaton, pharaon de 12 ans amoureux des oiseaux et des papillons régnant sur l’opulente Égypte de la 18e dynastie.

En l’an 6 du règne (1539 avant J.-C.), Néfertiti et Akhenaton quittent leurs palais de Thèbes et de Memphis pour habiter la nouvelle capitale de l’empire du monde, Akhet-Aton, « la ville de l’horizon d’Aton », cité fabuleuse construite de toutes pièces dans la plaine entre les falaises et le Nil. Tell al-Amarna, ce nom retentira 3300 ans plus tard comme un éclair, révélant dans les débris d’Akhet-Aton la plus stupéfiante révolution religieuse que les siècles n’aient connue.

Ils ne rêvent pas petit, ces deux tourtereaux. Leurs rêves dépassent en ampleur tout ce que l’esprit peut imaginer sans sombrer dans la folie : un monde où tous les hommes vénéreraient un dieu unique : Aton, le disque solaire aux rayons resplendissants. S’adressant à son peuple, Akhenaton s’écrie : « J’ai construit Akhet-Aton pour mon Père, qui est Aton. »

Ce dieu unique est universel, s’étendant à toute la Création. Le Grand Hymne d’Aton proclame : « Ô Dieu unique, dont la puissance est unique ! Tu as créé la terre selon ton coeur, toi seul, avec les hommes, les bestiaux, les bêtes sauvages, tout ce qui existe sur terre et marche sur pieds, tout ce qui est dans les airs et vole de ses ailes, les pays étrangers, les pays de Syrie, de Nubie, et le Pays d’Égypte. Tu mets chaque homme à sa place, lui donnant le nécessaire, avec leurs langues, leurs peaux et leurs formes diverses, car tu différencies les peuples. » C’est l’accent des futurs psaumes de la Bible.

Combattus et jetés aux orties, ces innombrables dieux mi-humains mi-animaux et temples érigés en leur honneur. C’est l’éclosion des premiers bourgeons de la démocratie. « Sa Majesté prend des humbles pour en faire des princes », dit l’intendant May. Un courtisan ajoute : « Il passe tout le jour à nous instruire ». Le peuple, libéré du riche et redoutable clergé d’Amon, loue et acclame son pharaon Akhenaton et la grande prêtresse Néfertiti, « la Belle qui est venue ». Les puissances de la contre-réforme se mettent en branle.

Cet Aton est aussi dieu de Paix et de Joie. De grandes armées sont dissoutes et l’art et l’architecture connaissent d’audacieuses transformations. Temples et palais s’allient à la nature, en complète symbiose. Le temple d’Aton, orienté à l’est comme le seront les églises des premiers chrétiens, est à ciel ouvert. Chants et hymnes célèbrent la communion du lever et du coucher du soleil.

De magnifiques parcs, jardins, lacs, bassins avec animaux sont aménagés. Les arts picturaux et sculpturaux, illustrant des scènes de la vie familiale, officielle et cultuelle du couple royal, deviennent étonnamment réalistes et modernes. Un bas-relief dépeint Pharaon en pleurs, tenant le petit cadavre de sa fille Maketaton dans ses bras. Une statue montre Akhenaton enlaçant tendrement Néfertiti assise sur ses genoux.

Néfertiti est au coeur de ce vaste chamboulement. Elle dirige habilement le jeune Akhenaton, si peu intéressé à la politique, aux prises avec un problème hormonal. Ils s’aiment d’amour, se cajolent en public, montent ensemble le char or argent aux impétueux chevaux blancs. Néfertiti enfante six filles, simplement, sans artifices rattachés aux naissances royales. Les enfants participent librement aux activités du palais. Quel couple, Néfertiti à la beauté éclatante et Akhenaton au corps efféminé et replet !

Leur bonheur conjugual est de courte durée. Peu à peu, la division s’installe au palais, les clans se forment, leur relation s’envenime et le couple, après 12 ans de cohabitation, se sépare définitivement. Akhenaton, reniant sa promesse à Aton et à son peuple, rentre à Thèbes, laissant Néfertiti seule à Akhet-Aton. Ardente comme toujours, elle s’acharne avec l’énergie du désespoir à poursuivre le rêve chancelant.

C’est alors que le grand maître sculpteur Thoutmès taille l’immortel buste de Néfertiti. Elle a 25 ans, elle est presque déchue, mais elle a un regard d’éternité. Peu après, la capitale Akhet-Aton se vide soudainement de ses habitants et est abandonnée au sable du désert.

Le règne d’Akhenaton dure 17 ans. Selon les étranges traditions de la légitimité des pharaons, il contracte entretemps une union avec sa première fille, Méritaton, gouverne ensuite avec Semenkarès, son corégent, et marie finalement sa troisième fille, Ankhesenpaton, la future épouse de Toutankhamon. Il meurt à 30 ans, après une longue maladie, laissant une Égypte affaiblie, désarmée devant ses voisins.

Néfertiti tente de prendre le pouvoir. Elle écrit une lettre renversante au roi hittite : « Mon époux est mort et je n’ai pas de fils. Les gens disent que tes fils sont adultes. Si tu m’envoies un de tes fils, il deviendra mon époux, car je ne veux prendre aucun de mes sujets pour en faire mon époux ». Elle échoue ; le valeureux fils Zannanza est assassiné en franchissant la frontière d’Égypte.

Nul ne connaît les circonstances de la mort de Néfertiti. Elle serait morte à 35 ans. On ne retrouva jamais sa momie ou son sarcophage, ni ceux d’Akhenaton. Ils auraient été brûlés, comble de l’indignité pour les Égyptiens.

Horemheb et ses successeurs maudissent et nivellent la Cité, s’empressant d’effacer toute trace d’Akhenaton, de Néfertiti et du dieu Soleil. Il en subsistera des fragments. La religion Amon retrouve ses privilèges et ses droits. L’Égypte reprend imperturbablement son cours. Le rêve a duré 10 ans.

Le soleil se couche. Une longue et interminable nuit enveloppe la Cité. Le soleil ne se lève qu’en 1912, grâce au pic d’un fouilleur allemand, éclairant les vestiges de la Cité mystique d’Akhenaton et le buste vibrant de Néfertiti


http://www.toutankharton.com/Nefertiti


نفرتيتى ( جميلة الجميلات )


ينظر إلى الجميلة "نفرتيتي" التي يعني اسمها "المرأة الجميلة قد أقبلت"على أنها كانت إحدى أقوى النساء في مصر القديمة، وقد عثر على قبرها بالقرب من قبر الملك توت عنخ آمون ابن زوجها "إخناتون"، الذي حكم مصر في القرن الرابع عشر قبل الميلاد.

وكان لنفرتيتي -وهي تنتمي للأسرة الـثامنة عشر قبل الميلاد في مصر الفرعونية، وعاشت في القرن الرابع عشر قبل الميلاد- منزلة رفيعة أثناء فترة حكم زوجها الفرعون "أمنوفيس الرابع" أو "أمنحتب الرابع"، المعروف باسم "إخناتون"، ومثل ما حدث مع زوجها، فقد تم محو اسمها من السجلات التاريخية كما تم تشويه صورها بعد وفاتها.

ومن المعروف أن نفرتيتي لم تكن تجري في عروق أسرتها الدماء الملكية، ولكنها كانت مرتبطة بالقصر، بطريقة ما، وكانت نفرتيتي تساند زوجها أثناء ثورته الدينية والاجتماعية، ثم انتقلت معه إلى مدينة "أخيتاتون" أو تل العمارنة، لعبادة الإله "آتون"، حيث لعبت دورا أساسيا في نشر المفاهيم الجديدة التي نادي بها زوجها، وظهرت معه أثناء الاحتفالات والطقوس، وبالمشاهد العائلية، وكذلك في المناظر التقليدية للحملات العسكرية، والتي صورت فيها الملكة وهى تقوم بالقضاء على الأعداء، ويمكن مشاهدة ذلك على جدران معابد آتون ومقابر الأشراف بتل العمارنة.

وقد توفيت إحدى بناتها وهى "ميكيت-آتون"، وقد صور حزنهم عليها فى بعض الرسوم الحائطية، وبعد وفاة إبنتها، إختفت نفرتيتي من البلاط الملكي، وحلت ابنتها "ميريت أتون" محلها، وحصلت على لقب الزوجة الملكية العظمى.ينظر إلى الجميلة عنفرتيتيع التي يعني اسمها عالمرأة الجميلة قد أقبلتععلى أنها كانت إحدى أقوى النساء في مصر القديمة، وقد عثر على قبرها بالقرب من قبر الملك توت عنخ آمون ابن زوجها عإخناتونع، الذي حكم مصر في القرن الرابع عشر قبل الميلاد.

وقد توفيت نفرتيتي في العام الرابع عشر لحكم إخناتون، ومن الممكن أن تكون قد دفنت في مقبرتها بالمقابر الملكية، في تل العمارنة، ولكن لم يتم العثور على المومياء الخاصة بها حتى الآن. وتعود ندرة المعلومات المتوافرة عن تلك الملكة الجميلة إلى هذا الدور الذي لعبه اخناتون في التمرد على الآلهة، والعودة إلى عقيدة التوحيد التي تمحورت حول إله الشمس "آتون"، مما دعا الأسر التالية إلى العمل على محو كل ما يتصل باخناتون وزوجته جميلة الجميلات "نفرتيتي".

ويعود الفضل في اكتشاف التمثال الرائع للملكة الفرعونية، إلى علماء الآثار الألمان الذين عثروا عليه أثناء حفريات أجريت في عام 1912 في منطقة "تل العمارنة"، وتم الاحتفاظ بهذا التمثال في متحف برلين بعد ترميمه.

والتمثال الموجود للملكة هو تمثال نصفى يتجاوز عمره 3300 عاماً، وهو تمثال ملون مصنوع من الحجر الجيري والجص، حيث يصور بدقة مفاتن امرأة رائعة الجمال، بوجه جذاب، وعنق طويل، وأنف دقيق، ووجنتين بارزتين، ترتدي غطاء رأس فريدا مخروطي الشكل، وكان ذلك هو ما منحها لقب (نفرو نفرو أتون) بمعنى (جميلة جمال أتون)، كانت دائماً تلبس ثوباً رقيقاً طويلاً و تاجاً ذا ريشتين مرّة، و أخرى بتاج ذي ريشتين وتحته قرص الشمس، فهي لم تكن ملكة فقط بل تمتّعت بمركز ديني رفيع

المصدر :

http://www.toutankharton.com/article1044,1044